شنت مقاتلات التحالف العربي مساء الأحد، غارات جوية على مواقع تابعة لميليشيا الحوثي وصالح الانقلابية، في منطقة المديد "مركز مديرية نهم" شرقي العاصمة صنعاء.
وقال مصدر ميداني ان المقاتلات
قالت “المقاومة الشعبية” الموالية للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، في محافظة إب وسط البلاد، إن عناصر من مسلحي جماعة “أنصار الله” (الحوثي) وقوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح،
نفى مصدر عسكري بالمنطقة العسكرية الخامسة الأنباء التي تم تداولها بخصوص تعيينات جديدة في قيادة المنطقة العسكرية.
وقال المصدر أن قائد المنطقة اللواء الركن علي حميد القشيبي ما يزال يمارس
سيطرت المقاومة الشعبية وقوات الجيش الوطني على جبال وتباب جديدة في مديرية نهم شمال العاصمة صنعاء .
وقالت مصادر محلية ان قوات الجيش الوطني مسنودة بالمقاومة الشعبية وقوات التحالف العربي حررت
فيما تتركز الأنظار على فشل محادثات السلام وعودة القتال في اليمن يواجه الملايين خطر الموت جوعا، أونتيجة انعدام الخدمات الصحية في حين أن أكثر من مليوني طالب تَرَكُوا مدارسهم.
ولأسباب لها
سخر الصحفي اليمني المثير للجدل و المقرب من الحوثيين و صالح من تشكيلة المجلس السياسي الذي تم الإعلان عنه قبل امس الاول بعد اتفاق و مناورات بين الانقلابيين و إجراء عدد من اللقاءات بينهم حول
أعلن صادق أمين أبو رأس عضوا ما يسمى ب”المجلس السياسي” التابع للحوثيين وحزب الرئيس السابق علي عبد الله صالح، عن مغادرة “اللجان الثورية”التابعة للحوثيين مجلس النواب ، حيث تسلمت
سقط قتلى وجرحى في معارك عنيفة بين القوات الشرعية ومليشيات الحوثي وصالح، في منطقة الصلو جنوب شرقي تعز. وذلك بعد محاولة مليشيا الهجوم على مواقع المقاومة.
وأعلنت القوات الشرعية السيطرة على
يمكن تقسيم الدول إلى ثلاثة تصنيفات أساسية: قوية، وهشة، وفاشلة.
الدول القوية تتمتع بسيادة كاملة على حدودها، وتُوفر لمواطنيها فرصًا سياسية جيدة. تحتل هذه الدول كذلك مركزًا متقدمًا في المؤشرات
أكد الخبير العسكري والمحلل الأمني إبراهيم آل مرعي أن رفض الانقلابيين التوقيع على المشروع الأممي الذي كان محدد له ٤٥ يوما للتنفيذ، رسالة واضحة وصريحة بأن قوى الانقلاب لا تريد أن تسلم صنعاء