قال مصدر عسكري لـ"اب برس " ان الجيش الوطني دفع بتعزيزات عسكرية ضخمة باتجاه الجبهات المشتعلة في مديرية نهم.واضاف المصدر ان التعزيزات تشمل مدفعيات ورشاشات ومدرعات و دبابات و راجمات صواريخ
تستعين ميلشيا الحوثي وما تواليها من قوات تابعة للرئيس السابق علي عبد الله صالح في كافة جبهات القتال بدولة تزعم الميلشيا أنها عدوة كبرى لها، وأنها تقاتلها من أجل نصرة الإسلام.
وعثرت قوات الجيش
معلومات هامة عن خلافات طارق محمد عبدالله صالح والحوثيين، واوضحت مصادر في العاصمة صنعاء ارتفاع وتيرة انشقاقات الحوثيين واتباع صالح خلال اليومين الماضيين.ونقلت مصادر هنا عدن الاخباري ان
وصلت إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة ظهر امس الخميس 3 طائرات بوينج عريضة البدن وبعيدة المدى، طائرتان من طراز بوينج 9-787 (دريملاينر) والطائرة الثالثة من طراز B777-300ER، وكان في استقبالها في
ذكر مصدر رفيع في حزب الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح أن الأخير وافق على عدد من النقاط التي يمكن أن تفضي إلى إنهاء المعارك التي تدور في البلاد منذ شهور.
وبحسب صحيفة القدس العربي فقد قال
أفاد قيادي في المقاومة الشعبية بأن معسكر "فرضة نهم" سقط بأيدي القوات الموالية للشرعية عقب وقوع العشرات من مسلحي الحوثي والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح في الأسر، بينما شنت القوات الشرعية
دعا مشاركون في حلقة عمل ، الرئاسة والحكومة الشرعية إلى إتخاذ إجراءات حازمة المسئولية في ضبط الجانب الأمني بما لا يمس بحقوق الإنسان، وفي الأخذ بالدور اليقظ في حماية عدن وأهلها وذلك يكرس صميم
تداول ناشطون على صفحات التواصل الاجتماعي صورة بدأت قريبة الملامح من الرئيس المخلوع علي عفاش .
وفيما لم تفيد مصادر مؤكدة أن الصورة تعود للرجل فقد توقع ناشطون على صفحات التواصل الاجتماعي
وصل مساء يوم الخميس وزير الاتصالات لطفي باشريف إلى مدينة عدن . وقالت مصادر مقربة من باشريف انه وصل إلى عدن قادما من دولة الإمارات العربية المتحدة . وتأتي عودة باشريف ضمن برنامج عودة كافة
أشهرت الحروب مناطق لم يكن يعرفها كثيرون، خصوصا تلك التي استمرت فيها المواجهات مدة طويلة أو كانت المواجهات فيها مفصلية.
ومن بين المناطق اليمنية التي اشتهرت أخيرا بفعل الحرب، منطقة "فرضة نهم"