قال مصدر محلي إن مسلحي الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق صالح تراجعوا بشكل كبير في مديرية نهم بعد تقدم قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية المتزامن مع غارات عنيفة شنها طيران التحالف
كشف مصدر داخل جماعة الحوثي، أن عنصرا تابعا للحرس الثوري الإيراني لقي مصرعه برصاص أحد مسلحي الجماعة، مشيرا إلى أن خلافا نشب بين القاتل ومجموعة من عناصر الانقلاب، وجَّه لهم الأخير على إثرها
للمرة الأولى منذ عام، ظهر الرئيس السابق علي عبدالله صالح، أول من أمس، حليق اللحية (أطلقها بعد قصف التحالف العربي بقيادة السعودية منازله العام الماضي) صابغاً شاربه، خلال زيارته القائم بأعمال
قال الخبير العسكري عبد العزيز الهداشي، إن معركة نقيل بن غيلان، شرقي العاصمة صنعاء، هي آخر المعارك العسكرية الكبرى.
وبحسب الهداشي، فإنه ومع تقدم قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية وسيطرتها
على نهج الحوثيين اختطف مسلحو يعتقد انتمائهم لتنظيم القاعدة في اليمن (الخميس) صحفيا يمنيا في مدينة المكلا بحضرموت شرق البلاد.
وقال مصدر محلي مسئول لوكالة أنباء (شينخوا) إن مسلحين يعتقد انتمائهم
نقلت صحيفة «عربي21»، عن مصادر وثيقة الاطلاع أن العلاقات بين الحكومة الشرعية وبين دولة الإمارات، تشهد توترا متصاعدا، وذلك في أعقاب قيام القوات الإماراتية باعتقال وزير الداخلية وقيادي
قصفت مقاتلات التحالف العربي، فجر اليوم الجمعة، 26 فبراير 2016، معسكر المنار، التابع لقوات ما كان يعرف بـ«الحرس الجمهوري» الموالية لصالح، بمديرية الحيمة الخارجية، إحدى مديريات محافظة
لم تسلم الحيوانات في حديقة حيوان بمدينة تعز اليمنية من آثار القتال والقصف وحصار يضربه مقاتلون يمنعون الماء والغذاء خلّف مئات القتلى بالمدينة.
لكن بفضل حملة استغاثة ومساعي امرأة من عاشقي
أكدت قناة «روسيا اليوم»، ضلوع الرئيس السابق، علي عبد الله صالح، في الحرب التي تشهدها اليمن، مؤكدوً أنه «لاعب أساس»، في العمليات القتالية.
ونشرت القناة، مقالا للكاتب، محمد الأحمر،
لا تكاد تخلو طرقات منطقة عسير ومناطق أخری مجاورة؛ من سيارات الباعة الجائلين من الجنسية اليمنية؛ والذين يعرضون منتجات يمنية، ومن بينها "ثوم الذكر" اليمني؛ والذي يتهافت عليه مواطنون معظمهم