لا يبدو الشاب أحمد الحبيشي وكأنه يتصرف كالصبيان حينما تراه يظهر نازلاً من كوخه المبني على إحدى الأشجار بأحد شوارع العاصمة صنعاء. الحرب والفقر هم من أجبراه على اتخاذ هذا المأوى
بالتزامن مع ذكرى استشهاد رئيس الجمهورية العربية اليمنية إبراهيم الحمدي والذي اغتيل في العاصمة اليمنية صنعاء في 11/أكتوبر/1977 ينقل المشهد اليمني نسخة من تناول جريدة الثورة الرسمية للحادثة
قال برلماني يمني " إن توافد عدد من أعضاء مجلس النواب إلى المملكة العربية السعودية جاء بطلب من السلطات السعودية بالرياض لعقد اجتماع من المقرر أن يخرج بعدة قرارات منها تأييد التحالف
وجه رئيس مجلس الوزراء الدكتور احمد عبيد بن دغر،اليوم، كلاً من نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية والقائم بأعمال محافظ عدن، ومحافظي سقطرى وشبوة والمهرة وحضرموت وابين، بتشكيل غرفة عمليات مركزية
عبرت منفذ الوديعة السعودي الحدودي مع اليمن ،اليوم الخميس،14 شاحنة إغاثية مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية متوجهة إلى محافظة تعز.
وذكر المركز في بيان له ، ان الشاحانات تحمل
اعلنت وزارة الخدمة المدنية والتأمينات ،ان يوم الاحد القادم الموافق 14 أكتوبر 2018م ،اجازة رسمية لكافة موظفي وحدات الخدمة العامة وذلك بمناسبة الذكرى الـ 55 لثورة 14 اكتوبر المجيدة.
ويحيى
مهدي احمد صالح حمدي وشهرته (تفاريش) من قرية حذارة بالشعيب في الضالع، وحيث جاء إلى صنعاء تحت غطاء مبعوث شخصي من الرئيس سالم ربيع علي (سالمين).وذكرت بعض المصادر أن سالمين اقسم على قبر الحمدي أن
أكد ما يسمى رئيس المكتب السياسي لـ«مجلس الحراك الثوري»، فادي باعوم، على ضرورة مشاركة كافة الأطراف الوازنة في العملية السياسية، وعلى رأسها «مجلس الحراك الثوري»، باعتباره طرفاً
تشهد أوساط الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران انقسامات وانشقاقات بين صفوف قياداتها العليا، حيث تجري عمليات تصفية جسدية لبعض المنشقين من خلال عمليات اغتيال مباشرة أو تفجير منازلهم.
وكشفت
اتهم عضو اللجنة الاقتصادية فارس الجعدبي جماعة الحوثيين باستحداث سوق سوداء، تدير اقتصاد المناطق الخاضعة لسيطرتهم، كما اتهمهم بإعاقة الحركة التجارية وخلق أزمات لاستغلالها في تمويل