أكدت مصادر محلية أن قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية انسحبوا من معسكر خالد ابن الوليد بعد أن تمكنوا من السيطرة عليه امس الأربعاء .
وأفاد المصدر أن الجيش الوطني أصدر توجيهات بانسحاب
أبدى مصدر عسكري مسئول في قوات الانقلاب أول ردة فعل بخصوص إعلان الجيش الوطني تحرير كامل معسكر خالد بن الوليد واقتحامه مقر القيادة العامة قبل قليل. وبحسب تصريحات نشرتها وكالة "خبر" المملوكة
قالت مصادر اعلامية، ان لجنة العقوبات الدولية الخاصة باليمن اوصت بإضافة خالد نجل الرئيس السابق علي عبدالله صالح الى قائمة العقوبات .
وقالت قناة "الجزيرة" في خبر عاجل بثته
قال قائد كتائب الحمدي العقيد بالجيش الوطني "حمدي شكري"، أن الجيش والمقاومة الجنوبية استكملوا السيطرة على المعسكر الإستراتيجي بعد معارك عنيفة دار بين الطرفين.
وأكد مقرب من العقيد شكري
وقال المدراء التنفيذيون لثلاث من وكالات الأمم المتحدة في بيان مشترك في أعقاب مهمة من يومين إن “نحو 80 بالمئة من أطفال اليمن بحاجة إلى مساعدة إنسانية فورية”.
وتابع البيان أن “نحو مليوني
حسب توجيهات ما يسمى بالمجلس السياسي لمليشيات الحوثيين وصالح، أصدر الدكتور عبدالعزيز بن حبتور رئيس حكومة الانقلابيين بصنعاء قرار قضى بإيقاف وكيل وزارة الصحة الموالي لمليشيا الحوثي
تساءل عدد من اليمنيين من حاملي الزيارات الاضطرارية (الحكومية)، التي تصدر من المنافذ الحدودية، عن مصيرهم خصوصا أولئك الذين لم يتمكنوا من تجديدها.
وكانت من بين تلك التساؤلات التي وردت إلى حساب
استهدفت طائرات التحالف العربي بقيادة السعودية، فجر أمس، مقر قائد ميليشيا الحوثي الانقلابية عبدالملك الحوثي، في أحد الكهوف بجبال مران في محافظة صعدة. وقال مصدر لـ صحيفة «الوطن»
لقي شاب مصرعه في مدينة إب برصاص أحد المسلحين في ظل فلتان وفوضى أمنية تشهدها المحافظة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي وصالح الإنقلابية.
مصادر محلية أفادت لـ"الصحوة نت" أن شابا قَتل برصاص
نبه المركز الوطني للأرصاد المواطنين في المحافظات الجبلية والهضاب والصحاري الداخلية من أمطار مصحوبة برياح شديدة وعواصف رعدية.
وخذر المركز في نشرته الجوية سائقي المركبات في تلك المحافظات