قال مراقبون للمشهد السياسي في اليمن ان عدم أداء الرئيس السابق علي عبدالله صالح ,لصلاة عيد الاضحى مع جموع المصلين في مسجد الصالح بصنعاء يعتبر مؤشر قوي على فقدانه السيطرة على صنعاء. واضاف
انتقد الكاتب البريطاني جوناثان فريدلاند الاهتمام الغربي بالكارثة الإنسانية التي خلفها إعصار هارفي في تكساس الأميركية، وتجاهل ما وصفها بأكبر كارثة إنسانية، ألا وهي اليمن.ويقول فريدلاند -في
استشهد 7 من افراد الجيش الوطني وجرح مالا يقل عن 11 اخرين بينهم قائد اللواء 81 اثر استهدافهم من قبل مليشيا الحوثي في منطقة صرواح بمحافظة مأرب، صباح أمس الجمعة. ونقلت وسائل اعلام محلية عن مصدر
يتداول نشطاء المؤتمر الشعبي العام هاشتاج يطالب بفك الشراكة مع ميليشيا الحوثي والتخلص مما يسمونه الوباء الذي أبتلي به حزبهم. وكشف نشطاء المؤتمر عن قيام مرافقي عبدالكريم الحوثي بتمزيق صور صالح
أكد خبراء عسكريون بأن الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح، مازال يحتفظ بجزء من قواته المدربة والتي لم تستطع جماعة الحوثي التأثير عليها أو إدخال عناصر موالية لها لاختراق هذه القوات.
وأضاف
علم "المشهد اليمني" من مصادر مطلعة أن هناك ترتيبات حوثية مكثفة في الآونة الأخيرة لحل القوات العسكرية الموالية للرئيس اليمني السابق صالح، أو ما تعرف بقوات "الحرس الجمهوري".وقالت ذات
نشرت جماعة الحوثي مسلحيها بطريقة مفاجأة على الطريق الرابط بين صنعاء ومسقط رأس الرئيس السابق علي عبدالله "صالح". ونقلت وسائل اعلام يمنية عن مصادر محلية، "أنه شاهد قوة حوثية تنتشر في الطريق
كشف الإعلامي والقيادي الحوثي أسامة ساري عن إصابة نجل الرئيس السابق صالح في الاشتباكات الأخيرة التي وقعت بين الحوثيين وصالح في جولة المصباحي بصنعاء.
وقال ساري في منشور له عبر
لقت امرأة مصرعها وأصيبت خمس نساء أخريات، برصاص الإنقلابيين الحوثيين بمفرق شرعب اثناء تواجدهن في موكب عرس، بمنطقة حذران غربي تعز. وقالت مصادر محلية، إن ” عناصر الميليشيات فتحت نيران
اكدت مصادر محلية، ان مليشيات الحوثي تمركزت بصورة كثيفة، امس السبت، على خط صنعاء سنحان, استعدادا لمحاصرة معسكر ريمة حميد التابع للرئيس السابق علي عبدالله صالح، في تصعيد جديد بين حليفي