دائماً كل خطأ كبير يبدأ في العادة بهفوة صغيرة ولكن بفعل التمادي والتساهل تخرج الأمور عن نطاق السيطرة ويصبح تلافي خطورة العواقب أمراً بالغ الصعوبة تماماً كما هو الحال بالنسبة لمحاولة
أكد الخبير السياسي المصري المقيم في واشنطن الدكتور "محمد عبد الرحمن الأنباري " أن مؤشرات تصاعد الصراع بين الرئيس السابق "علي عبدالله صالح " والحوثيين تتجه لترجيح حدوث تغير طاريء في المعادلة
نفى قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد جعفري، الثلاثاء 31 أكتوبر/تشرين الأول، وقوف بلاده حائلاً دون التوصل إلى حل في اليمن.جاء ذلك في ظهور هو الأول من نوعه على قناة "المسيرة" الحوثية،
ظهر رئيس الوزراء الأسبق الدكتور محمد سالم باسندوة في أحد أحياء مصر رفقة شباب يمنيين.وقال باسندوة بحسب شهادة شاب يمني التقاه بالقاهرة، أنه بكى لأنه كان يدرك ما ينتظر اليمن من مآسي وحروب إن
على جبل هان وضعوا الرهان،وبدأ إعلامهم يتحدث بصيغة الكان،لكن المقاومة قاتلت بصبر وإيمان،فأشتدت المعارك،وتصاعد الدخان،وحدث ما لم يكن في الحسبان،فتحول أمام الحوثي والمخلوع إلى
أقرت الحكومة اليمنية وقف ابتعاث الطلاب اليمنيين إلى الخارج على نفقتها لمدة عامين بإستثناء أوائل الجمهورية في الثانوية العامة في إطار منح "التبادل الثقافي" فقط.جاء ذلك خلال اجتماع رئيس
اختطفت مليشيا الحوثي خلال سنوات الثلاث الماضية الآلاف من أبناء محافظة حجة، وأودعت غالبيتهم في سجون سرية بحسب ما أكدته منظمات ونشطاء حقوقيون.
وقالت مصادر محلية في المحافظة الواقعة أقصى
قتل الحوثيون أطماع وأحلام الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح “شركاء الانقلاب” في الانفراد بالمشهد السياسي، بعدما ضيقوا الخناق عليه بحصاره في العاصمة اليمنية صنعاء ومنعوه من
حصل طالب يمني على المركز الأول في الجموع العام لدفعات أكاديمية شرطة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة .
وقالت مصادر "اليمن العربي"،
أكد رئيس ما يسمى اللجنة الثورية العليا التابعة لجماعة الحوثي، محمد علي الحوثي، إمكانية التحالف مع أحزاب وأطراف جديدة لمواجهة التحالف العربي والشرعية، حسب وصفه.
وأشار في منشور له على

فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS