قال المتحدث الرسمي لقوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي " ان قيادة القوات المشتركة للتحالف تابعت باهتمام ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام بادعاء استهداف قوات التحالف
شن طيران تحالف دعم الشرعية في اليمن،اليوم،ثلاث غارات متفرقة على اهداف واليات ومواقع عسكرية تابعة لمليشيا الحوثي وصالح الانقلابية في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة.
وذكرت مصادر ميدانية
أصدر الحوثيون أوامر تعسفية جديدة ضد المواطنين اليمنيين الذين لا علاقة لهم بالعمل العسكري، تقضي بوضعهم أمام خيارين؛ إما توفير مجندين من أبنائهم دون النظر إلى كونهم من القاصرين أو
لقي قيادي حوثي رفيع مصرعه مع كافة مرافقيه في جبهة نهم شرق صنعاء. وقالت وسائل اعلام نقلا عن مصادر ميدانية إن القيادي الحوثي "قاسم محمد المؤيد" لقي مصرعه مع مرافقيه في المعارك التي دارت أمس
اثارت الصور التي تداولتها وسائل الاعلام لعناصر جندها طارق محمد صالح مؤخرا ، كثير من التساؤلات حول هوية هؤلاء المجندين وحقيقة المشروع الذي يتم تجنيدهم من أجله، ، وهل يلتحقون بجبهات القتال
دائماً كل خطأ كبير يبدأ في العادة بهفوة صغيرة ولكن بفعل التمادي والتساهل تخرج الأمور عن نطاق السيطرة ويصبح تلافي خطورة العواقب أمراً بالغ الصعوبة تماماً كما هو الحال بالنسبة لمحاولة
أكد الخبير السياسي المصري المقيم في واشنطن الدكتور "محمد عبد الرحمن الأنباري " أن مؤشرات تصاعد الصراع بين الرئيس السابق "علي عبدالله صالح " والحوثيين تتجه لترجيح حدوث تغير طاريء في المعادلة
نفى قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد جعفري، الثلاثاء 31 أكتوبر/تشرين الأول، وقوف بلاده حائلاً دون التوصل إلى حل في اليمن.جاء ذلك في ظهور هو الأول من نوعه على قناة "المسيرة" الحوثية،
ظهر رئيس الوزراء الأسبق الدكتور محمد سالم باسندوة في أحد أحياء مصر رفقة شباب يمنيين.وقال باسندوة بحسب شهادة شاب يمني التقاه بالقاهرة، أنه بكى لأنه كان يدرك ما ينتظر اليمن من مآسي وحروب إن
على جبل هان وضعوا الرهان،وبدأ إعلامهم يتحدث بصيغة الكان،لكن المقاومة قاتلت بصبر وإيمان،فأشتدت المعارك،وتصاعد الدخان،وحدث ما لم يكن في الحسبان،فتحول أمام الحوثي والمخلوع إلى