قال أحمد بن الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، في بيان اليوم الثلاثاء، إنه يتعهد بمواجهة أعداء الوطن، في إشارة إلى ميليشيات الحوثي.
وأضاف أحمد، القائد السابق للحرس الجمهوري اليمني في
اعترفت #ميليشيات_الحوثي الانقلابية، الثلاثاء، باعتقال عدد من أبناء الرئيس اليمني السابق علي عبدالله #صالح، الذي قتلته في وقت سابق، الاثنين.
جاء ذلك على لسان رئيس ما تسمى اللجنة الثورية العليا
تتواتر الروايات المؤكدة على تصفية مليشيا إيران الحوثية لصالح في منزله الواقع بالقرب من مركز الكميم بصنعاء.
وقال الصحفي محمد جميح أن أحد أبناء المقربين لصالح اتصل له ليلة الاحد أن مليشيا
أعلنت وزاراة الأوقاف، في حكومة الحوثيين الانقلابية بصنعاء، عن تغيير اسم “جامع الصالح ” في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء الى “جامع الشعب”.وقالت الوزارة ، بحسب وكالة الأنباء
في ظل شح المعلومات الأكيدة عن كيفية قتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح على أيدي الحوثيين، على الرغم من أن العديد من قادة حزب المؤتمر أفادوا أنه قتل بالرصاص في منطقة سنحان
قالت مصادر يمنية محلية، الثلاثاء، إن مقاتلات التحالف العربي الداعم للشرعية ألقت منشورات تساند فيها انتفاضة اليمنيين ضد الميليشيات الحوثية الإيرانية.
وكُتِب على أحد
لا يزال التضارب في الروايات يهيمن على مصير جثة الرئيس اليمني السابق علي عبدالله #صالح، الذي قتل على أيدي #ميليشيات_الحوثي الانقلابية، الاثنين.
وتتصدر الروايات المتداولة، استمرار احتجاز
حمّل أحمد عبيد بن دغر، رئيس الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، اليوم الثلاثاء، جماعة أنصار الله الحوثية المسؤولية عن حياة المعتقلين من أعضاء حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي كان يرأسه الرئيس
بيّن التحليل الطبي أن شاشًا وضع في أماكن الإصابة لوقف الدم وربط اليدين والرجلين في بعضهما.
كشف تحليل طبي لجثة الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، معلومات صادمة، ومعطيات جديدة تخالف
احتفلت المليشيات الانقلابية، اليوم الثلاثاء، 05/كانون الأول/2017 م، بمقتل الرئيس الراحل، علي عبد الله صالح، الذي قُتل في كمين نُصب له في مسقط رأسه (مديرية خولان).
وحشدت المليشيات