ظلت مليشيات الحوثي تبحث عن وسيلة لتكريس تعاليم وتوجيهات "السيد" كمرجعية في إدارة شئون الحياة اليومية في المناطق التي يسيطرون عليها من اليمن فجاءوا بمسرحية "المدونة" التي انقلبت عليهم فيما عرف

  تجمعني به رياضة الفجر، وفسحة الصباح، هناك عند كشك الصحف في جولة البط ، أو جولة البجع في جولة الجمهورية....جولة البط التي كانت يومًا نوافيرها توزع رذاذ قطراتها على كل العابرين ، فتنساب

  سقوط............ سيف ديموقليدس.....غدا.  رأس من سيقطع ⁉️ نهاية لعبة..... ميكي ماوس من سيكتب فصلها..........الأخير  عودة جودو..... من سيقررها.......... ⁉️ وغد................ ملثم           ملتي

إلى الصديق العزيز الذي لم تكسره قسوة الأيام ، وزع حبه للناس ، حمل المودة أينما حل ، قاوم بلادة الحرب وما خلفته من قبح في العلاقة بين الناس .. مؤخراً سكن إلى نفسه كمن فقد القدرة على المقاومة . منذ

  شعر ////// علي عبد الكريم  هذه الكلمات القيتها في الفعاليه التي نظمها حزب التجمع الوحدوي اليمني بالمشاركه مع منتدي الطيب الثقافي بمدينة المنصوره ليلة الخميس الموافق 27/3/2018 أحياءا واحتفاءا

  «التاريخ يصنعه المنتصرون» مقولة قديمة اثبتت صحتها عندما كان الشخص أو الجماعة تتربع في عرش المجد والانتصار عقود من الزمن، يكتب التاريخ بقلمه وسيقرأ تلك الامجاد مواليد واحفاد تلك

             ....١.... بعيدا عن حشد القبيلة بعيدا عن طلقات البندقية بعيدا عن التعلق باهداب..... أنساب واسلاف وسلالات ماضوية  بعيدا عن ثقافة التجهيل..... ثقافة التمزيق... لللحمة

بمناسبة الذكرى ٥٩ لثورة ١٤ أكتوبر الخالدة نتقدم بأحر التهاني القلبية لشعبنا اليمني العظيم ، وإلى مجلس القيادة الرئاسي برئاسة الاخ الدكتور رشاد العليمي ، وإلى الجاليات اليمنية في عموم

  ما أجمل ناس عدن.. ؟! لأمر ما اضطررت أن أمشي من جولة البط إلى تقاطع خط المطار عدن في مدينة خور مكسر، في عز الظهر. الجو كان معتدل نسبيًا، والسماء تغطيها بعض الغيوم، ورغم أن الصيف لم يغادر والشمس

    الناظر اليوم لحال المواطن اليمني القابع في مناطق سيطرة مليشيات الحوثي ، يرى ذلك التاريخ القديم الذي يعيد نفسه لكل من تولى الامامة الكذابة خلال المائتين عام السابقة بل وماقبل ذلك ايضاً