الأحد 21 فبراير 2016 12:05 صباحاً
الاثنين 15 فبراير 2016 06:44 مساءً
السبت 06 فبراير 2016 10:37 صباحاً
الأربعاء 03 فبراير 2016 04:05 مساءً
الأحد 31 يناير 2016 05:50 مساءً
الأحد 31 يناير 2016 05:42 مساءً
الأحد 31 يناير 2016 05:34 مساءً
السبت 30 يناير 2016 10:37 مساءً
الخميس 21 يناير 2016 07:07 مساءً
الأربعاء 20 يناير 2016 10:49 مساءً
قبل التدخل العسكري السعودي في اليمن لم يكن أشد المتفائلين يتوقع هذا السيناريو الذي يخالف السياسة الخارجية للمملكة القائمة على دعم الحلفاء بعيدا عن التدخل المباشر لاعتبارات معروفة ومفهومة
ليست ناقة صالح وانما "طاقة صالح " تذكروا هذه المفردة في كل حين ، صرّوها في اذهانكم ووجدانكم دون أن تجعلوها طاقة جهنمية للثارات والكراهية والأحقاد لكن من باب ذاكرة تاريخية تعنون ب "طاقة صالح "
(1)قناة "صوت الجنوب" تتوقف مؤقتاً، لظروف مالية كما قيل، خبر لا يبدو عادياً، خاصة عند أحرار الجنوب، فتوقف القناة معناه (موت) الصوت الهادر في سماء الفضاء، إضافة إلى أنه تأكيد لاستمرارية (الفشل)
معركة نهم معركة فاصلة في التاريخ العسكري اليمنى...بكل المعايير العسكرية لم يكن بالإمكان تجاوز جبال فرضة نهم الفاصلة بين مأرب وصنعاء، من قبل الجيش الوطني والمقاومة الشعبية...قال أحد القادة
الخالدون من غير الأنبياء هم أناس وهبتهم السماء ملكات وقدرات خاصة لخدمة البشرية وقيادتها في مسيرة استخلاف الأرض البعض منهم سخرها في صنع الخير للبشرية وآخرون انحرفوا بها وصنعوا الشر.
صانعوا
لماذا لا يجمع الحوثي وصالح قواتهم ويهجمون على عسير بدلاً من مهاجمة تعز؟
لماذا لم ينجزوا وعدهم بتحرير مكة والمدينة؟
أسئلة اعتباطية...
صحيح..؟
طيب...إذا كانوا غير قادرين فلماذا لا يصارحون الناس
ما تزال الدهشة تعقد لساني.. وما يزال طعم الكلمات المرّة يملأ حنجرتي, وأنا أنتهي من صفحات كتاب يجب أن يقرأه كل شاب وشابة في هذه البلاد. ورغم أني كنت قد قرأت الكتاب قبل عشرين عاما على الأقل, إلا
10 آلاف مختطف في سجون الحوثيين خلال عام ولا تزال سجونهم تستقبل المزيد من مختلف الشرائح والتخصصات. يودعون في أماكن بعضها معروفة وأخرى سرية ويتعرضون لانتهاكات تشمل التعذيب النفسي والجسدي
ما عرفته عن قرب قط .. كنت أشاهده في أول برلمان بعد الوحدة .. كان إلى جانب الأستاذ عبد الوهاب الآنسي يطرح بشكل مرتب ودقيق.. وكانت مجمل أطروحاته موضوعية .. كان ضمن المعينين بقرار ولم يكن من
لم أكتشف اليونان بالصدفةِ أبداً ، فقد كانت (أساطيرُ الحبِّ والجمالِ) عند الإغريق تقبعُ تحت وسادةِ نومي حين كنت أحلم في سنواتِ صباي بأميرةٍ يونانيةٍ تتأبطُ ذراعي ونحن نسيرِ على رمالِ شواطئها ،