الجمعة 26 فبراير 2016 07:39 مساءً
الجمعة 26 فبراير 2016 07:34 مساءً
الخميس 25 فبراير 2016 10:33 مساءً
الخميس 25 فبراير 2016 06:05 مساءً
الخميس 25 فبراير 2016 05:43 مساءً
الخميس 25 فبراير 2016 12:20 صباحاً
الأربعاء 24 فبراير 2016 01:17 مساءً
الأربعاء 24 فبراير 2016 01:14 مساءً
الثلاثاء 23 فبراير 2016 07:03 مساءً
الأحد 21 فبراير 2016 09:43 صباحاً
الكويت في خاطري ..شريان يتدفق بنبض الحياة الخالدة ، لم تقطع وعدا وقد افتاها أهلها حبا للعروبة ، وشهدوا لها أمام الملأ انها بيت العرب الكبير الذي نلجأ له كلما ضاقت بنا الأرض بما رحبت .
الكويت
لا يعرف اليمنيون أن مبارك عاقب هيكل بسبب موقفه من اليمن ووحدته! ولعشرين سنةً متصلة ..أي من سنة ١٩٩٥ وحتى وفاته قبل أيام!
كان هيكل ومن سنوات بعيدة يختم معرض الكتاب في القاهرة بمحاضرة ..تكون فاكهة
دخل معي شاب حبوب بحوار، بعد منشوري الأخير عن اسم: جنوب اليمن.
يقول فيه: ((اسم بلدنا كان « الجنوب العربي »، والجبهة القومية فرضت اسم « جنوب اليمن » فرضاً، و « يمننت » الجنوب
بعد طرد الحوثيين من فرضة نِهْم، تم التخطيط لهجوم إعلامي حوثي منسق مع هجمات إعلامية لفريق صالح...
بدأت الحملة الإعلامية قبل خطاب صالح الأخير...
جاء الخطاب تتويجاً للحملة التي استمرت بقوة
من يصمت اليوم لن يتحدث غداً ، كان الرئيس عبدربه منصور هادي محاصرٌ في منزله ، فماذا صنعت لأجله ؟ ، كنتُ سجيناً خلف قضبان الألم والقهر ، أناشدك التدخل لحمايتي وتوفير بيئة عادلة لمحاكمتي أو
بالأبيض والملون وبكل الألوان : نعم للحياة لا للموت وثقافة الشهادة ويوم الشهادة .. إنها جرائم حرب يشتغل عليها أنصار الله وعفاش(الحوث-فاشي) في مدارس الجمهورية اليمنية للتعبئة لثقافة الجهاد
يوماً تغنـي فـي منـافينـا القـدر:
( لا بد مـن صنعاء وإن طال السفر )
لا بد منهـا .. حـبنـا .. أشواقهـا:تدوي حـوالينا : إلـى أيـن المفـر؟
إنـا حملنـا حزنـهـا وجراحـهـاتحـت الجفون فأورقت وازكى
*لذلك الجسد المسجى على اسمال مرضه اللعين ، يطل بريق القناعة من بؤرتي عينيك نحتملها نحن عشاق فنك الكروي الأصيل ، ومن ذلك الوميض الزاحف الى خلايا مجهدة مستبشرة بميلاد فجر جديد ليوم جديد في حياة
حالة الذهان المصابة بها نقابة الصحفيين اليمنيين يجب أن تنتهي فمجلس النقابة الموقر انتهت صلاحيته قبل أكثر من ثلاث سنوات. .
المجلس الحالي لم يقدم للصحفيين ولمهنة الصحافة أي شيء ولم يقف إلى
ليس لأنها لعبتنا المفضلة أو المحببة أو لأنها لعبتنا اليتيمة التي ليس لدينا خيار سواها، هي لعبتنا الأخيرة التي نفضي إليها بعد أن نكون قد استنفدنا كافة الألعاب في ذاكرتنا الطفولية الجمعية،