الأحد 20 مارس 2016 11:07 صباحاً
السبت 19 مارس 2016 12:54 مساءً
الخميس 17 مارس 2016 11:44 مساءً
الخميس 17 مارس 2016 03:18 مساءً
الثلاثاء 15 مارس 2016 10:59 صباحاً
الثلاثاء 15 مارس 2016 02:10 صباحاً
الاثنين 14 مارس 2016 09:46 مساءً
الاثنين 14 مارس 2016 07:50 مساءً
الاثنين 14 مارس 2016 12:13 مساءً
الاثنين 14 مارس 2016 10:40 صباحاً
ذبحنا التوريث في جمعة الكرامة حين تقدم اكثر من خمسون بطلا وصعدوا بارواحهم الى منصة الفداء المقدس والعالم كله ينظرهم في مشهد مهيب ومباشر يشاهد تلك الارواح الزكية اثناء مغادرتها اجساد الابطال
تقول له :المدني في عدن لا يخفي اسمه وراء منطقته كما تفعل أنت !يقول لك :طيب و علي محسن ! !تقول له :شكسبير يقول "ليس للأسماء معنى فالذي ندعوه ورداً ينشر العِطر و إن غيرنا اسمه"!يقول لك :طيب و علي محسن !
شعبنا ينتصر ضد بقايا السلاليين، الذين أرادوا أن يعودوا لحكم الأسرة، سواء كانت الأسرة القبلية المتكئة على الجغرافيا، أو الأسرة الدينية المعتمدة على أوهام التاريخ. شعبنا ينتصر لأنه يصر على ألا
سمعنا عن سقف الصلاحيات الذي جاء به اللواء عيدروس الزبيدي ليكون محافظا لعدن في ظروف صعبة على كل المستويات، ونقدر ذلك ، كما نقدر قبوله تبوء المنصب المهم في هذه المدة العصيبة ، خصوصا ان قرار
في حديثه الصحفي إلى مجلة "أتلانتك" قبل أشهر من انتهاء ولايته كرئيس للولايات المتحدة الأميركية، زعم الرئيس الأميركي باراك أوباما أن السعودية ودول الخليج هي المسؤولة عن التطرف الإسلامي في
نحن لسنا من يمتطي ظهور الآخرين لنبلغ مقاصدنا. نحن من شاركناك معلوماتنا التي منعت هجمات إرهابية قاتلة على أميركا. نحن المبادرون إلى عقد الاجتماعات التي أدت إلى تكوين التحالف، الذي يقاتل فاحش
ظل الجنوبيون طوال سنوات خلت وهم يعانون من مظالم واقصاءات وقحط وخواء فكري مارسه نظام الرئيس المخلوع صالح منذ جائحة حرب صيف 1994م، هدف لطمس الهوية ودعائم الدولة الجنوبية السابقة، ونشر ثقافة
في سابق الزمان .. وتحديداً في زمن الحزب الاشتراكي الذي كناّ منه ولم يكن منّا ! ..كانت هناك سياسة عجيبة عند قيادة الحزب .. وهي الطرد إلى أعلى ؟!.. وهذه السياسة في ظاهرها ترقيه .. لكن في باطنها (نقف) أو
إنزعاج امريكي مما يبدو انه بداية تمرد للرياض عن تبعيتها للبيت الابيض وتغير مفاجئ في سياستها الإنزعاج بدا واضحا من خلال تصريحات اوباما الاخيرة المنشورة في مجلة " ذا اتلانتك " قبل ايام التي قال
من أين أبدا تسطير هذه الحروف المؤلمة التي حاولت أخفيها وهي تزداد سعيرا ولهيبا في جوفي ، لم أعد احتمل كتمانها فأخشى أن تقتلني قهرا ، تحملوني يا أهلي وعشيرتي فأنتم المعنيين بها دون غيركم ، لم