السبت 26 مارس 2016 01:33 مساءً
الجمعة 25 مارس 2016 01:36 مساءً
الخميس 24 مارس 2016 04:42 مساءً
الخميس 24 مارس 2016 12:32 مساءً
الخميس 24 مارس 2016 12:23 صباحاً
الأربعاء 23 مارس 2016 07:05 مساءً
الأربعاء 23 مارس 2016 01:02 مساءً
الثلاثاء 22 مارس 2016 09:01 مساءً
الثلاثاء 22 مارس 2016 08:37 مساءً
الأحد 20 مارس 2016 11:08 صباحاً
بدا عبدربه منصور هادي منهار القوى تماماً قبل نحو عام من الآن. كان الرجل غير مُصدّق أنه صار مجرد رئيس تمت محاصرته في قصره لا حول له و لا قوة؛ تم فرض الاقامة الجبرية عليه من قبل الانقلابيين:
صالح وحزبه يحشدان للسبعين من معظم المحافظات ليكون الحشد كبيرا يحقق رسائله للداخل وهي لحلفائهم الحوثيين الذين يريدون مخاطبتهم:نحن من جئنا بكم من دماج وبخيلنا أوصلناكم إلى لعمران وجعلناكم
مرّة أخرى، تفجيرات مدوية في قلب أوروبا. وكالعادة، لا متهم سوى الإسلام والمسلمين.حتى قبل أن يعرف العالم عدد الضحايا الذين سقطوا في تفجيرات بروكسل، عاد الحديث عن المناهج الدراسية والتربية
الم يسمع أحداً منا بقصة الأب الذي وقف على جثة ابنه الذي قتل في المواجهة التي حدثت بين السلطة ممثلة بالقوة العسكرية الوطنية و أبناء المقاومة الشعبية في عدن في مواجهة العناصر الخارجة عن القانون
على نظام «إذا ما طاعك الزمان طيعه» ظهرت أخيراً نماذج من حالات التكيف والخضوع لواقع تقليدي دون محاولة لدراسة الحالة وأبعادها النفسية والاجتماعية في واقع يجيز تعدد الزوجات بعالمنا العربي
يقدم ساسة الشمال هدايا مجانية للجنوبيين بشكل يومي لعل وعسى يفهمون ويستوعبون الدروس ويفرّون من غبائهم المستحكم، مع هذا يرفض الطالب (البليد) الفهم بكل أسف!!
فعندما شن الطغاة حربهم القاتلة
تبدو الوقائع في اليمن بعد نحو عام على بدء عمليتي «عاصفة الحزم» و «إعادة الأمل» انتصارات متوالية للجيش الوطني والمقاومة الشعبية وتقدماً مستمراً على الأرض، وانكماشاً متواصلاً
عُرِضَ عليّ، على هامش دعوةٍ أدبية في بلدٍ عربي، أن ألتقيَ مع طالبات مدرسة ثانوية في حوارٍ مفتوحٍ لساعتين.هلّلتُ من الفرح، وبدا لي، في قرارة نفسي، هذا اللقاءُ أهمَّ من الدعوة الأدبية نفسها! إذ
بينما نحن نفارق أعز أبنائنا واخوتنا في شبوة الصمود وبين اشتداد و إحتدام المعارك في بيحان والكل يتفرج يأتي احد النخبة السياسية في الجنوب يطرح علي رأي قرار محافظ عدن عيدروس الزبيدي في تعيينه
رحل رشاد عبدالكريم البريهي شهيدا إلى ربه وهو مثقل بالديون التي كانت آخر ما يؤرقه في آخر لحظات حياته قبل أن يفارق الدنيا الفانية تاركا خلفه أسئلة تنتظر الجواب ممن بعده وفي مقدمتها ماذا فعلنا