الأربعاء 22 يونيو 2016 02:32 مساءً
الاثنين 20 يونيو 2016 03:10 صباحاً
الأربعاء 15 يونيو 2016 01:44 مساءً
الأربعاء 15 يونيو 2016 01:27 مساءً
السبت 11 يونيو 2016 03:17 صباحاً
الأربعاء 08 يونيو 2016 11:11 مساءً
الثلاثاء 24 مايو 2016 09:27 صباحاً
الأحد 22 مايو 2016 11:12 صباحاً
السبت 21 مايو 2016 07:01 مساءً
الخميس 19 مايو 2016 01:31 مساءً
"ابق حيث الغناء ، فالأشرار لايغنون " "مثل غجري" .. بمناسبة اليوم العالمي للموسيقى ..
إلى حزب الإصلاح وشقاته المتطرفين من الزنداني إلى العديني ، الحزمي ، وو.. الخ بما فيهم السلفيين ، والجناح
ذات أمسية من أماسي القاهرة مطلع الألفية الثالثة, كنت زائراً للدكتور مصطفى محمود المفكر والعالم المصري الشهير, في شقته القريبة من مسجد مصطفى محمود, المسجد الذي أشرف هو على بنائه وسُمّي باسمه
ما عجز عنه العالم مجتمعا اليوم في اليمن انجزه الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي منفردا بالامس ، انها مهمة استعادة الدولة المختطفة التي نجح بها رغم استعصائها على اليمنيين منذ قرون .
اليوم فقط
يصر الكثير من ابناء الجنوب وخاصة المتشددين منهم على أن مصيرهم بات مستقلاً عن الشمال وأن الحرب في الشمال لم تعد تعنيهم، فليظل الحوثي مسيطراً على الشمال ومن وجه نظرهم فليس الشماليين سوى حفنة من
في الحياة كما في الحلبة ليست الكارثة في أن تقع على الأرض .. بل الكارثة ألاّ تقوم مرةً أخرى!
هكذا قال البطل محمد علي ذات يوم..
البطل مات قبل ساعات!
مات محمد علي كلاي!
مات عاشق جمال
ليس من الطبيعي أن يستمر تجاهل الأوضاع الأمنية المضطربة، و معه يستمر أيضاً تجاهل انهيار الخدمات الأساسية في محافظة عدن، العاصمة المؤقتة للجمهورية اليمنية، على هذا النحو المخيف والذي لم تشهده
عام كامل على الانتصار الذي حققته الضالع على المليشيات وعصابات المخلوع ،، الانتصار العظيم الذي زفت بشائره ابطال المقاومة الجنوبية كأول انتصار تحقق في كل جبهات القتال والمقاومة وكانت الضالع
الوحدة قيمة كبيرة جداً لا يمكن أن يختلف عليها اثنان أو يتناطح عليها كبشان لكن وحدتنا اليمنية أقل ما يمكن أن نقول عنها أنها فشلت ليس لأن الوحدة خيار غير صحيح ولكن لأن من قاموا بها ليسوا سوى
بدأ خراب الكهرباء بشكل عام مع بدء نظام التأجير لتوليدها والذي أسس لأباطرة فساد في كل جزء من هذه المنظومة .. وزراء في نظام المخلوع صالح أسسوا لهذا الفساد في الطاقة .. ثم جاء وزراء في حكومة
في التاريخ اليمني الحديث قيل أنّ" علي ناصر القردعي" كَمنَ للإمام "يحيى حميد الدين" وقتله غيلةً ..لأنه-حسبما أشيع عنه- تواطأ وفرّط بأرض يمنية بعدما قصف المستعمر البريطاني شبوة