الأحد 13 نوفمبر 2016 06:33 مساءً
الاثنين 24 أكتوبر 2016 11:14 مساءً
الاثنين 24 أكتوبر 2016 08:31 صباحاً
الأحد 16 أكتوبر 2016 08:38 مساءً
السبت 15 أكتوبر 2016 12:12 صباحاً
الخميس 13 أكتوبر 2016 07:45 مساءً
الثلاثاء 11 أكتوبر 2016 03:31 مساءً
الاثنين 10 أكتوبر 2016 09:16 صباحاً
الثلاثاء 20 سبتمبر 2016 11:06 مساءً
الأحد 18 سبتمبر 2016 09:16 صباحاً
الزبيدي لم يأتي إلى عدن لكي يحولها إلى دبي أخرى أو مدينه مثل كولامبور
الزبيدي اتى إلى عدن في مهمه أمنيه بحته اتى اليها وانتم كالنعام رؤسكم في التراب
اتى اليها وكانت مدينه
عبث شامل .. جهل مركب .. إستهتار وقح بمصائر الناس .. إستخفاف فاضح بالتاريخ .. إنعدام الضمير .. غياب المسؤولية الوطنية والأخلاقية .. تنافس وسباق على السرقة والحصول على المال وتكديس الثروات غير
كان مؤتمر صحفي شفاف وصريح وواقعي وضع النقاط على الحروف تحدث فيه محافظ العاصمة اللواء عيدروس الزبيدي ووكيل التنمية المهندس عدنان الكاف ومدير عام مكتب الصحة والسكان الدكتور عبدالرحمن الوالي
فاجعة تتبعها أخرى، وعزاء يتبعه آخر، وجنون سيأخذنا الى التهلكة إن بقينا على نفس الحال. ترى هل كان كل هذا ليحدث كل هذا لولا أسلوب التداول الغير سلمي والملتوي للسلطة في اليمن ؟ وهل كان كل هذا
في احتفالية اليوم بذكرى ثورة الرابع عشر من أكتوبر ال 53 توقعت وتمنيت أن أرى جنوبا فعلا جديدا ، جنوب تبدو على وجهه ملامح الانتصار العظيم الذي تحقق بدحر صالح وجنوده ، جنوب يستحق التضحيات
كان نصف جسده عاريا،وبيده علَم الجنوب،ووجهه علَم الجنوب،وعلى صدره ،وظهره علَم الجنوب،ويعصب رأسه بعلَم الجنوب ،وقال ،وهو يلهث ويرتجف من شدة الحماس والانفعال: "قولوا للرئيس عبدربه،والتحالف أن
تبدوا عقارب الوقت قد توقفت في هذا البلد عند الساعة الثالثة عصرا يوم الحادي عشر تشرين اول ، ذلك منذ تسع وثلاثون عاما حين تجمد ذلك العقرب مكانه وهو يشير الى لحظات اغتيال الرئيس
ستظل طاحونة الموت تحصدنا نحن اليمنيين بمثل هذا البشاعة التي شهدتهاالصالة الكبرى في صنعاء يوم امس والتي تكررت في اكثر من صورة وبأكثر من وسيلة طالما استمرت هذه الحرب الملعونة تفرض إيقاعها
يسري الأثوري
سعى الحوثيون إلى لعب لعبة قذرة للي ذراع الشرعية وإجبارها على تمويلهم بعد أن وجدوا أنفسهم إمام نفاذ الإحتياطيات النقدية في الخارج.
كانت الخطة الحوثية التي وصلت إلى مراحل
في وادٍ غير ذي زرع، كانت هاجر التي أنهكها الظمأ وجف اللبن عن رضيعها، تقطع الأشواط بين الصفا والمروة طلبا للغوث.
أصغَت سمعها لصوت الماء الذي ينبع من الأرض، فعلمت أنه ثمرة يقينها بربها، فشربت من