السبت 15 أكتوبر 2016 12:12 صباحاً
الخميس 13 أكتوبر 2016 07:45 مساءً
الثلاثاء 11 أكتوبر 2016 03:31 مساءً
الاثنين 10 أكتوبر 2016 09:16 صباحاً
الثلاثاء 20 سبتمبر 2016 11:06 مساءً
الأحد 18 سبتمبر 2016 09:16 صباحاً
الاثنين 12 سبتمبر 2016 09:45 مساءً
الأحد 11 سبتمبر 2016 12:00 مساءً
الخميس 08 سبتمبر 2016 05:42 مساءً
الجمعة 26 أغسطس 2016 09:38 صباحاً
في احتفالية اليوم بذكرى ثورة الرابع عشر من أكتوبر ال 53 توقعت وتمنيت أن أرى جنوبا فعلا جديدا ، جنوب تبدو على وجهه ملامح الانتصار العظيم الذي تحقق بدحر صالح وجنوده ، جنوب يستحق التضحيات
كان نصف جسده عاريا،وبيده علَم الجنوب،ووجهه علَم الجنوب،وعلى صدره ،وظهره علَم الجنوب،ويعصب رأسه بعلَم الجنوب ،وقال ،وهو يلهث ويرتجف من شدة الحماس والانفعال: "قولوا للرئيس عبدربه،والتحالف أن
تبدوا عقارب الوقت قد توقفت في هذا البلد عند الساعة الثالثة عصرا يوم الحادي عشر تشرين اول ، ذلك منذ تسع وثلاثون عاما حين تجمد ذلك العقرب مكانه وهو يشير الى لحظات اغتيال الرئيس
ستظل طاحونة الموت تحصدنا نحن اليمنيين بمثل هذا البشاعة التي شهدتهاالصالة الكبرى في صنعاء يوم امس والتي تكررت في اكثر من صورة وبأكثر من وسيلة طالما استمرت هذه الحرب الملعونة تفرض إيقاعها
يسري الأثوري
سعى الحوثيون إلى لعب لعبة قذرة للي ذراع الشرعية وإجبارها على تمويلهم بعد أن وجدوا أنفسهم إمام نفاذ الإحتياطيات النقدية في الخارج.
كانت الخطة الحوثية التي وصلت إلى مراحل
في وادٍ غير ذي زرع، كانت هاجر التي أنهكها الظمأ وجف اللبن عن رضيعها، تقطع الأشواط بين الصفا والمروة طلبا للغوث.
أصغَت سمعها لصوت الماء الذي ينبع من الأرض، فعلمت أنه ثمرة يقينها بربها، فشربت من
بعيداً عن ملف الخدمات الذي يعد تراكم لفساد عقدين من الزمن دعونا ننظر للفشل والارتجال وفقاً لتسلسل الزمني من خلال ما طالعناه من تصريحات السلطة المحلية لمحافظة عدن وتبنيها للاعمال والخرابيط
كنّا معا أنت ببندقك وانا بقلمي وصوتي ، منذ ألغزو وحتى النصر ، أعلم بصدقك ونظافة يدك وأخلاقك ومحبتك لشعبك الجنوبي ، كما تعرفني انت وكل ابناء الجنوب أنني صوت الحق وقلم من لا قلم له ولا أتردد ان
ساختصر موضوع المعاناة بالحديث هنا عن ثلاث نقاط فقط تتعلق بالسفن الناقلة للمسافرين ومكتب ميناء جبوتي وعيادة الفحص الطبي لطالبي السفر الى اميركا ، اختياري لهذه النقاط الثلاث يعود لسببين اولا
لا يمكن أن يضيع مستقبل البلاد، ومستقبل ووجود شعب بأكمله، بحياته، ومعيشته، ومنشطه، ومصادر رزقه، واقتصاده - بالتالي - من أجل استمطار رضا الدول ال18 الراعية، الضنينة بمالها، الضامنة دون ضمانة في