الجمعة 01 يناير 2016 06:04 مساءً
الجمعة 01 يناير 2016 01:16 مساءً
الجمعة 01 يناير 2016 01:13 مساءً
الجمعة 01 يناير 2016 11:51 صباحاً
الخميس 31 ديسمبر 2015 05:59 مساءً
الخميس 31 ديسمبر 2015 05:57 مساءً
الخميس 31 ديسمبر 2015 05:55 مساءً
الخميس 31 ديسمبر 2015 05:51 مساءً
الخميس 31 ديسمبر 2015 04:10 مساءً
الأربعاء 30 ديسمبر 2015 10:26 صباحاً
عيدنا بالونات دماء وغرفنا العناية المركزة وساحاتنا مقابر وساعاتنا عزاء بعضنا من بعض ,مشيئة الله ارتضيناها يوم أن اختار شعبنا بديلا عن حياة الذل استعادة وطن لا نعلم الى الآن لوغاريتمات
يمنعون عن تعز الماء والدواء وأساسيات الحياة ثم يقولون : اليمن كله محاصر. بإمكان تعز المدينة أن تقتات بخيرات ريفها الأخضر ومنتوجات ناسها وأرضها وبحرها وما أكثرها .
هذا لو لم تقف مليشيا " الحشد
لم يشرب يوما لانه يعلم بأن ذلك السائل يضر بصحته ويؤثر علی تصرفاته وبالتالي يضر من حوله وهذا ما لا يريده.
لم يفكر بالسرقة مجرد التفكير حتی في عز حاجته لأنه لا يرغب بأخذ شي لا يخصه وسينزعج جدا
بالأمس كنا نستقبل العام 2015 واليوم نستقبل عاما جديدا نسال الله فيه التوفيق للبلاد والعباد وان يعم الأمن والسلام كل ربوع بلادي من غربها لشرقها وشمالها وجنوبها فبالأمن تتحقق الأمنيات
لا تقبروناش». توسل طفل يمني لم يتجاوز العاشرة في عام 2015 لأبيه وللأطباء. كان «فريد» على سرير المستشفى بعد إصابته بقذائف الحوثيين التي انهمرت على حيه في مدينة تعز. «لا تقبروناش».
أشعر بالاشمئزاز وأنا اشاهد الإعلامي محمد منصور وهو يقضي أوقات مطولة يكيل المديح والكلمات التي كان يستخدمها الشعراء لمدح فرعون , واقتنعت بعدها ان عفاش لاينام الا بشيئين اثنين هما المدح
خطاب صالح الأخير لم يكن أكثر من زمجرة مهزوم يتوعد بالقول ما عجز عنه بالفعل، يهدد دول الجوار في وقت يقول فيه "نحن صامدون في صنعاء!".. وكأنها آخر ما تبقى له.
أراد أن يقول لا زلت الطرف الأقوى والرقم
مر على قناة عدن الفضائية أكثر من عقدين من الزمن تعاقب على إدارتها قيادات أقل ما يوصف بعضها باالفاشلة .. قيادة لم تعي مكانة قناة عدن وقيمتها التاريخية في الجزيرة والمنطقة العربية لم تستوعب أن
كأننا كنا على موعد لإخراج أقذر مافينا، ولنحلم بيوم كنا نقول فيه أن ٢٠١١ أخرج أجمل مافينا.عام انتقام الأقذر من الأجمل، هذه هي الحقيقة التي تحاول الاختباء تحت أسمال الشعارات الوطنية والدينية
مصارعة الثيران، تلك الرياضة الإسبانية التي تُعدّ تراثا شعبيا، يقف فيها المصارع في مواجهة الثور الغاضب، ويقوم بمناورته بقطعة القماش الأحمر ليُثير غضبه.
لعقود مضت، ظن الكثيرون أن اللون الأحمر