الاثنين 16 يونيو 2025 01:41 مساءً
السبت 14 يونيو 2025 12:16 مساءً
الأربعاء 04 يونيو 2025 08:00 مساءً
الجمعة 30 مايو 2025 10:41 صباحاً
الخميس 29 مايو 2025 10:14 مساءً
الخميس 29 مايو 2025 09:17 مساءً
الخميس 29 مايو 2025 02:08 مساءً
الثلاثاء 27 مايو 2025 10:14 مساءً
الثلاثاء 27 مايو 2025 10:54 صباحاً
الجمعة 09 مايو 2025 01:23 مساءً
!
أ.د مهدي دبان
منذ سنوات طويلة، يتردد على مسامعنا حديث التسويات لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات. وعود متكررة، وخطابات براقة، وتصريحات تتهاوى أمام أول اختبار جدي للإنصاف والعدالة.
لحجٍ مبرورٍ لكل حاجٍ يمني؛ تبذل الجهود وتتعاضد وتتشابك، خدمة للحاج وإسعاده، وتذليل كل صعوبة، ليكون في رحاب يوم عرفة، قادرا ومستعداً للوقوف بين يدي مولاه، متجردًا من زينة الدنيا، متوجهًا
الكلمة التي اشتقت لها كثيرا، وكنت أرددها في كل الأوقات، صباحا و مساء، دون ملل أو كلل...
كلمة لم تكن مجرد لفظ، بل كانت نبضا في وجداني، تتغلغل في أعماقي، وتسري في كل كياني...
كلمة تختصر
المسافر من عدن الى صنعاء يمر بثلاث دول ترفع ثلاث رايات
الاول علم الجنوب مرفوع من عدن الى سناح فقط،
الثاني الشرعية ترفع علم الجمهوريه اليمنية من بعد سناح الى دمت فقط،
بعدها تبدء راية الصرخة
أ.د مهدي دبان
لا يهمنا من يتخذ القرار، ولا كيف يتخذه، ولا ما هي أهدافه النهائية… طالما أن القرار يصب في نهاية المطاف في مصلحة الناس، ويخفف من معاناتهم اليومية، فنحن معه. ليست
ملخص
غير أن المأزق الحقيقي لا يكمن فقط في غياب الدولة، بل في تغييب فكرة الدولة ذاتها، واستبدال شبكات مصالح وسلطات محلية تستمد شرعيتها من السلاح والانتماء الضيق بها، لا من الإرادة العامة
كم أصبحت هذه العبارة تستفز الناس ، بعد أن غدت اسطوانة قيادات المجلس الانتقالي في حلهم وترحالهم هذه الأيام ردا أو توضيحا لموقفهم من الأحداث التي تشهدها عدن وباقي محافظات الجنوب .
وربما
وقوع البشر في الأخطاء أمر وارد جداً، بل هو سُنة من سنن الحياة. كلنا نُخطئ، ولكن العاقل من يتعظ. تجارب البشر وقصص التاريخ ما وجدت عبثاً، بل هي كنوز من العبر، صفحات مليئة بالدروس، علينا أن
لم يعدم نظام صالح الوسائل القمعية في مواجهة الحراك السلمي الجنوبي وفعالياته المختلفة والمتنوعة على امتداد جغرافيا الجنوب.
حتى إنه استدعى القانون رقم 29 لعام 2003 بشأن تنظيم
تذكرت أبي، وتكدر خاطري وانسكبت الذكريات دفعة واحدة، كأنها ترفض أن تنسى أو تهمل. لم يكن أبي قلبا حانيا فقط، بل كان حصنا يحيطنا بالأمان، سياجا نطمئن كلما احتمينا خلفه، جلبابا نعيش فيه.