الثلاثاء 27 مايو 2025 10:14 مساءً
الثلاثاء 27 مايو 2025 10:54 صباحاً
الجمعة 09 مايو 2025 01:23 مساءً
الأحد 04 مايو 2025 06:19 مساءً
الأحد 04 مايو 2025 05:17 مساءً
الخميس 01 مايو 2025 10:10 صباحاً
الثلاثاء 29 أبريل 2025 10:41 صباحاً
الاثنين 28 أبريل 2025 01:00 مساءً
السبت 26 أبريل 2025 05:36 مساءً
الجمعة 25 أبريل 2025 11:03 مساءً
وقوع البشر في الأخطاء أمر وارد جداً، بل هو سُنة من سنن الحياة. كلنا نُخطئ، ولكن العاقل من يتعظ. تجارب البشر وقصص التاريخ ما وجدت عبثاً، بل هي كنوز من العبر، صفحات مليئة بالدروس، علينا أن
لم يعدم نظام صالح الوسائل القمعية في مواجهة الحراك السلمي الجنوبي وفعالياته المختلفة والمتنوعة على امتداد جغرافيا الجنوب.
حتى إنه استدعى القانون رقم 29 لعام 2003 بشأن تنظيم
تذكرت أبي، وتكدر خاطري وانسكبت الذكريات دفعة واحدة، كأنها ترفض أن تنسى أو تهمل. لم يكن أبي قلبا حانيا فقط، بل كان حصنا يحيطنا بالأمان، سياجا نطمئن كلما احتمينا خلفه، جلبابا نعيش فيه.
ما أصعب أن يُزج بأحلام الطلاب في قاعات امتحان تُسمى "وزارية"، بينما الواقع يقول بأن الوزارة ذاتها قد غابت عنهم حين كانوا في أمسّ الحاجة إليها. امتحان يفترض أن يكون معيارا للعدالة،
يعيش المواطن والمجتمع اليمني في دوامة ومجموعة من المشاكل والأزمات الحياتية والاجتماعية، من غلاء الأسعار وانهيار الخدمات، وتفشي الفقر والجهل والمرض، وهذا ما جعل المخدرات تجد لها البيئة
في انتظار استجابة المجد، ننتصب كأشجار مثقلة بالعمر والرجاء، نحدق في الأفق البعيد، حيث لا وعد يلوح ولا بريق يُطمئن القلب. ملفاتنا معقدة، وقضايانا متشابكة حد الالتباس، كأنها شفرة لا يريد
عدن بين الحمى والحُمى، مدينة يسلخها الحمى من كل جانب، و ينهشها المرض من الداخل، ويطوقها الإهمال من الخارج.
تزداد وطأة الألم، ويزداد حجم المعاناة، ويشعر الناس أنهم تُركوا لمواجهة
ناديناكم نصرة لنا، واستبشرنا بقدومكم خيرا، ظننا أنكم ستلبون نداء الإخوة وروابط الدم والعقيدة. هللنا فرحا، وتعالت الزغاريد في كل بيت، وأطلقنا أحلامنا نحو غد مشرق. لم نشك لحظة أنكم طوق
رفعناكم فكسرتم ظهرنا، وشاركتم من اجتاج أرضنا، وعبرتم على أرواح شهدائنا، ورقصتم على أتراح جراحانا، واستثمرتم أحلامنا وقضايانا، ونكثتم عهودا أقسمتموها عيانًا، وأعنتم علينا عدانا.
كم
وطن أطفأت الحكومة نوره ..
ملف الكهرباء أحد الملفات التي تظهر مدى عجز الحكومة وفشلها الذريع وغياب رؤيتها في تلبية احتياجات المواطنين الأساسية.
على الرغم من الوعود السابقة